
إزيكوا ...نفسكوا تعرفوا حكاية إزاى جهازنا إتسرق قدامنا
نبدأ علطول وأحكى حكايتى
كنا قاعدين ( لا كنا نايمين) إلا لقيت ناس وبيخبطوا وبيقولوا إفتحوا وكنا الساعة 1 بعد منتصف الليل يعنى كانت نشرة الجزيرة خلصت
المهم بنقول مين...فرد وقال أمن دولة قلت أكيد جاى يحذرنا من حاجة مش أمن دولة بقى (أختكم طيبة جدا)
ففتح أخى العزيز وكنت أنا نايمة وكنت لسة نايمة من ربع ساعة من قبل مايشرفوا
أخويا جه يصحينى وبيقولى قومى ياشوشو مباحث ...أنا طبعا كنت زى اللى مضروبة على راسها وبحسبه بيهزر وبيصحينى لصلاة الفجر
فصحيت أكتر لغاية لما وعيت وقمت لبست حجابى وروحت على حجرة بابا وماما وببص على الصالة وأنا معدية كدة لقيت رجال الوطن وماسكين مكتبتنا وطبعا عمالين يرتبوا فيها ويقولولنا ناقصلكم كتب معينة لازم تجيبوها لأنها مفيدة جدا ( والحدق يفهم)
المهم أبى حبيبى دخل إتوضى وصلى ركعتين... والراجل(الظابط) بيقول فين الكمبيوتر فبابا قالوا إتفضل ودخل حجرتى اللى نالها من نصيب الأسد فى التفتيش.....وقالى إفتحى الجهاز وصحبتكم طيبة وفتحت الجهاز أنا قولت هيلعب عليه ولا حاجة وقام ناده يامحمود شيل الجثة(قصدى الجهاز) ودخل على كنوزى حبيبتى إيه بقى كنوزى ده اللى هنعرفه المرة الجاية
الحلقة القادمة...........
كنوزى وبيسأل عنى (قولت أكيد عنده عريس)
حجرة أبى
الحمام والمطبخ (أكيد كانوا جعانين)

